لأَجَلٍ غَيْرِ مُسَمًّى
لميس صالح شرف الدين
Indefinitely
Lamees Saleh Sharf Eldin
لأَجَلٍ غَيْرِ مُسَمًّى
لميس صالح شرف الدين
Indefinitely
Lamees Saleh Sharf Eldin
Egypt
مصر
I observed a significant surge in the prevalence of child beggars after the 2011 revolution. There were numerous thoroughfares where the presence of children had been scarce; however, all of a sudden, these same streets became inundated with children begging for money or food and sometimes toys.
 
Nonetheless, it wasn't until I encountered Jamal, a nine-year-old boy, that I commenced delving into this matter more profoundly. Every day, at a fixed location, I would encounter Jamal engrossed in vending napkins, persisting until the late hours of the night and even during inclement weather. His countenance exuded an air of innocence. He would respond to inquiries in an ordinary manner until I broached the topic of his family, at which point he became anxious and struggled to articulate a response. Subsequently, when I attempted to share Jamal's story on social media, I discovered that people had been posting about him on Facebook for three years, under the impression that he had been abducted. Unexpectedly, Jamal vanished, and I lamented not having expeditiously filed a report, and it was at that juncture that I embarked upon further research.
 
According to police reports, it was revealed on TV that in 2017 an average of 4 children were kidnapped every day within three months in one governorate. These incidents occurred specifically during the summer months, commonly known as the abduction season. Child Helpline statistics reveal that more than 2,264 children were kidnapped in 2018 and 2019.
 
In my project, I examine the factors behind child kidnappings in different parts of Egypt and cases spanning various periods and locations, starting from 1982 with the abduction of six-year-old Rehab in Alexandria. The project recounts the experiences of other families affected by similar incidents and concludes with the most recent case of Ruqaya, who was abducted in Menoufia in 2018.
 
The project is a continuation of families' search for their children, which continues to this day.
 
ازداد عدد الأطفال المتسوّلين بشكل ملحوظ بعد ثورة 2011. كان هناك العديد من الشوارع التي يندر فيها تواجد الأطفال، ثمّ وبشكلٍ مفاجئ، كثر في هذه الشوارع عدد الأطفال الذين يتسولون المال أو الطعام وأحياناً الألعاب.
 
ومع ذلك، لم أبحث في الأمر إلا بعد لقائي بجمال، صبي يبلغ من العمر تسع سنوات، يبيع المناديل كل يوم في المكان نفسه ويستمر حتى ساعات متأخرة من الليل، حتى وإن كان الطقس عاصفاً. كان وجهه ينضح بالبراءة. يجيب على أسئلتي بطريقة عادية إلى أن أتطرق إلى موضوع عائلته، فيعتريه القلق ويعاني من أجل صياغة الرد. عندما حاولت نشر قصة جمال على وسائل التواصل الاجتماعي، اكتشفت أن الناس ينشرون عنه على فيسبوك منذ ثلاث سنوات لاعتقادهم أنه مختطف. وبشكل غير متوقع، اختفى جمال، وندمت لعدم تقديم بلاغ بالسرعة اللازمة. في تلك اللحظة، شرعت في إجراء مزيدٍ من البحث والتحقيق.
 
وفقاً لتقارير الشرطة التي عرضت على شاشة التلفزيون، تم اختطاف حوالي 4 أطفال يومياً خلال ثلاثة أشهر في محافظة واحدة عام 2017. ووقعت هذه الحوادث تحديداً خلال أشهر الصيف المعروفة بموسم الاختطاف. تبيّن إحصائيات خط نجدة الطفل تعرض أكثر من 2264 طفلاً للاختطاف في عامي 2018 و2019.
 
ابحث في مشروعي عن أسباب اختطاف الأطفال في مناطق مختلفة من مصر. الأطفال تم اختطافهم في فترات زمنية و في أماكن مختلفة. يبدأ المشروع بعام 1982 عندما اختُطفت الطفلة رحاب البالغة من العمر ستة أعوام في الإسكندرية، ويسرد مشروعي تجارب أسر أخرى تأثرت بحوادث مماثلة، وينتهي بقضية رقية التي اختطفت بالمنوفية عام 2018. 
 
هذا المشروع استمراراً لبحث الأسر عن أبنائها، والذي لم يتوقف حتى يومنا هذا.
 
1 of 40
2 of 40

Rehab (the first child on the right) is shown with other missing children in a 1992 article titled “Search with the Family”

رحاب (الطفلة الأولى على اليمين) مع أطفال مفقودين آخرين ضمن مقال من عام 1992 بعنوان "ابحث مع الأسرة"

3 of 40
4 of 40


 

الإسكندرية، مصر 1982
رحاب / فاطمة
العمر 6 سنوات
 
ذهبت رحاب، البالغة من العمر ست سنوات، وشقيقتها إيمان، البالغة من العمر خمس سنوات، لشراء الحلويات من متجر صغير بجوار منزلهما. وبعد ذلك بقليل، سبقت إيمان شقيقتها إلى المنزل، لكن رحاب لم تعد.
 
5 of 40
6 of 40

A Picture of the most recent birth certificate for Rehab, which was issued in 2007. While her parents referred to her as Rehab, her actual name on the birth certificate was Fatma. The family deeply regrets giving her a different name, as it meant she did not know her true name. Consequently, they believe that even if someone had encountered Rehab, they would have been unable to establish a connection with her real family due to this naming disparity.The birth certificate lacks crucial details such as the child's footprints or photographs of the parents. This deficiency in our current birth certificate system is considered one of the significant contributing factors to the alarming increase and persistence of child abductions.

صورة لشهادة الميلاد الأخيرة لرحاب الصادرة عام 2007. كان والداها ينادونها باسم رحاب، لكن اسمها الحقيقي في شهادة الميلاد هو فاطمة. تشعر الأسرة بندم شديد لمناداتها باسم مختلف، لأن ذلك يعني أنها لا تعرف اسمها الحقيقي. وهم يعتقدون أن من يلتقي رحاب لن يتمكن من إيجاد طريقة للتواصل مع عائلتها الحقيقية بسبب هذا التباين في التسمية. تفتقر شهادة الميلاد إلى تفاصيل اساسية مثل بصمات أقدام الطفل أو صور الوالدين، ويعتبر هذا النقص في النظام الحالي لشهادات الميلاد واحد من العوامل المهمة المساهمة في استمرار عمليات اختطاف الأطفال وتزايدها بهذا الشكل المقلق.

7 of 40

Rehab's father, Mohamed, 75 years old, in Alexandria, Egypt.

محمد والد رحاب، 75 سنة، في الإسكندرية، مصر.

8 of 40


 

في تمام الساعة الرابعة من صباح واحد من أيام الشتاء، وبعد اختطاف رحاب، زار أصدقاء مقربون منزل محمد وعواطف، وأبلغوهم بشكل عاجل عن وجود شيخ في مسجد الجيوشي كان قد كشف سابقاً لعائلة مكلومة أخرى عن التفاصيل المعقدة المحيطة باختفاء ابنهم: من الذي اختطفه، وكيف قُتل بشكل مأساوي، والموقع الدقيق لدفنه، وقد اكتشفت الأسرة جثة الصبي في المكان الذي أشار إليه الشيخ بالضبط. انبهر محمد بهذه الدقة التي لا يمكن تفسيرها، وشرع في رحلة إلى القاهرة للقاء الشيخ على أمل الحصول على معلومات عن رحاب، لأن التحقيقات لم تجد أيّة خيوط تؤدي إلى حل القضية.
 
عند الوصول إلى المسجد، التقى محمد بالشيخ، الذي لم يطلب أي مبلغ مقابل مساعدته - وهو أمر نادر لأن كثيرين غيره استغلوا يأسه. طلب الشيخ بعض متعلقاتٍ رحاب وأمر محمد بالانتظار حتى يوم غد. وفي اليوم التالي، أفاد الشيخ أنه لم يرَ سوى مؤشرات على أن رحاب لا تزال على قيد الحياة. وأوضح أنها لو ماتت، لكان قد رأى إشارة سماوية – نجماً.
 
9 of 40

"At times, I find myself praying to God, hoping that I could pass away just to uncover the truth about where my daughter is and what fate has befallen her." Rehab's mother, Awatef, 69 years old, in Alexandria, Egypt.

"أحيانًا، أدعو الله أن يتوفاني فقط لأعرف مكان وجود ابنتي والمصير الذي حلّ بها". عواطف والدة رحاب، 69 سنة، في الإسكندرية، مصر.

10 of 40

On the left, an image of Rehab age progressed to 46 years old. On the right, a picture of the parents accompanied by Rehab, in a 1984 article titled “Still Crying at Night 95 after the Thousand.”

على اليسار صورة رحاب وقد قُدِّم عمرها إلى 46 سنة. وعلى اليمين، صورة الأهل برفقة رحاب، في مقال نشر عام 1984 بعنوان "ما زالت تبكي.. في الليلة 95 بعد الألف."

11 of 40


 

الغرض من رسم صورة التقدّم العمري هو تزويد الناس برسم تقديري لمظهر الطفل المفقود مع مرور الوقت، على أمل أن يتعرف عليه شخص ما في حالته الحالية. ومع ذلك، لا توجد حالياً وحدة طب شرعي متخصّصة في صور التقدم العمري للأطفال المفقودين في مصر، ولا يوجد أي تطبيق ينتج هذه الصور للأطفال . إن رسم صورة التقدم العمري على يد فنان طب شرعي في الخارج يطرح تحدياتٍ إضافية، إذ تبلغ كلفة رسم مثل هذه الصورة حوالي 450 دولاراً أمريكياً، أي ما يعادل 14 ألف جنيه مصري. يستغل الخاطفون النمو والتطور الطبيعي لوجه الطفل، لأن الصورة الأصلية تصبح قديمة، وبالتالي لا تصلح لتمثيل المظهر الحالي للطفل.

12 of 40


 

الوراق، مصر 2012
احمد جمال
10 سنوات
 
في إحدى الأمسيات، كان أحمد منهمكاً في اللعب مع أصدقائه خارج منزله ثم اختفى فجأة دون أن يترك أثراً. ومن المؤسف أن الأسرة لم تتمكن من الإبلاغ عن اختفائه إلا بعد مرور 48 ساعة. فبينما كان الأب بصدد تقديم بلاغ خلال هذا الوقت، أجرى شخص مجهول مكالمة مروعة يطالب فيها بفدية قدرها 20 ألف جنيه مقابل إطلاق سراح أحمد. ولجأت الأسرة، التي شعرت بالذعر، إلى الشرطة طلباً للمساعدة، وحشدت جيرانها لجمع أموال الفدية، التي جُمعت في حزمة ضخمة تتكون من أوراق نقدية من فئة 5 و10 جنيهات. وفي اليوم المتفق عليه لتسليم الفدية، اكتشف الخاطف أنه قد تم الاتصال بالشرطة، وأخبر والد أحمد أنهم سيقتلون ابنه وأنه سيتسلّم جثته من المشرحة. وحتى يومنا هذا، لا تعرف عائلة أحمد مكان وجوده.
13 of 40

On the left, a picture of Ahmed's mother sits inside her bedroom. The distressing event took a toll on her health, leading to the development of a heart condition. As a result, she had to quit her job. The financial strain on the family became overwhelming, and they found themselves unable to afford the rent. Consequently, they were compelled to relocate to a smaller apartment, relinquishing the residence they had called home for fifteen years. On the right, a picture of the street where Ahmed was kidnapped.

على اليسار، صورة والدة أحمد وهي تجلس داخل غرفة نومها. أثّر هذا الحدث المؤلم على صحتها فأصيبت بمرض في القلب، واضطرت إلى ترك وظيفتها. كما تفاقمت الضغوط المالية على الأسرة، ووجدوا أنفسهم غير قادرين على تحمل الإيجار، فاضطروا إلى الانتقال إلى شقة أصغر، والتخلي عن السكن الذي كان منزلاً لهم لمدة خمسة عشر عاماً. وعلى اليمين صورة للشارع حيث اختُطف أحمد.

14 of 40

On the right, a picture of ten-year-old Ahmed Jamal hangs in front of his mother's bed. On the left, the balcony where Ahmed and his friends used to play every day.

على اليمين، صورة أحمد جمال البالغ من العمر عشر سنوات معلقة أمام سرير والدته. وعلى اليسار، الشرفة حيث كان أحمد يلعب مع أصدقائه كل يوم.

15 of 40
16 of 40
17 of 40
18 of 40

Ahmed's mother holds her young son's hand on the street where Ahmed was kidnapped. The youngest son, Muhammad, was born after Ahmed's abduction. Unlike the other children in their neighborhood who freely play on the street, Muhammad has never had the chance to experience such carefree moments, shielded from the dangers that befell his family.

والدة أحمد تمسك بيد ابنها الصغير في الشارع الذي اختُطف فيه أحمد. وُلد محمد بعد اختطاف أحمد، وعلى عكس أطفال الحي الآخرين الذين يلعبون بحرية في الشارع، لم تتح لمحمد أبداً فرصة تجربة مثل هذه اللحظات الهانئة، فهو في حماية دائمة من المخاطر التي حلت بعائلته.

19 of 40


 

صفط اللبن، مصر 2016
هالة جمال / ليالي
العمر 8 سنوات
 
في فترة ما بعد الظهر، وبينما كانت الوالدة تحضّر الغداء، خرجت هالة إلى الخارج ومعها كيس بلاستيكي لتجمع ألعابها من الشارع وجنيهان لتشتري الحلويات. وفي غضون دقائق اختفت. عثرت الأسرة على الكيس البلاستيكي الذي يحتوي على الألعاب والمال على بعد خطوات قليلة من منزلهم.
 
20 of 40
21 of 40

On the left, Hala's sisters. Heba, 15 years old, stands next to Sarah, 29 years old, in Saft El Laban, Egypt. On the right, Hala’s dress hangs at the exact location where she was kidnapped.

على اليسار أخوات هالة. هبة 15 عاماً، تقف بجوار سارة 29 عاماً، في صفط اللبن، مصر. وعلى اليمين، فستان هالة المعلّق في مكان اختطافها.

22 of 40


 

بعد عامين ونصف، أثناء مواصلة العائلة بحثها الخاص، تلقّت العائلة دليلاً قيماً من بائعة تعمل في متجر ألعاب. أخبرتهم البائعة أنها شاهدت هالة أكثر من مرة برفقة امرأة تتسوّل في المنطقة، وبحسب البائعة، كان خجل هالة وخوفها يبرزان دائماً عند دخولها المتجر. راجعت الأسرة لقطات كاميرا المراقبة التي أكدت وجود هالة مع الخاطفة، فأطلعت الشرطة على المعلومات. لكن لسوء الحظ، لم يتمكنوا من تحديد أي أثر لها. فحاولت الأسرة تعقب الخاطفة، لكن في كل مرة اقتربوا منها، كانت تتمكن من الإفلات والاختفاء مرة أخرى.

23 of 40

Hala’s mother holds pictures of the security footage that shows Hala with the kidnapper, who forces her to beg in the streets.

والدة هالة تحمل صوراً من لقطات كاميرا المراقبة، وتظهر فيها هالة مع الخاطفة التي تجبرها على التسول في الشوارع.

24 of 40

Fatma, Hala's mother, went to the toy store from morning to night, where they found her daughter's picture. She tried to disguise herself and sat in front of the store among street vendors and beggars, hoping to see Hala again and save her.

ذهبت فاطمة، والدة هالة، إلى محل الألعاب حيث وُجِدت صورة ابنتها، ومكثت هناك من الصباح حتى المساء. حاولت التنكر، فجلست أمام المتجر بين الباعة المتجولين والمتسولين على أمل رؤية هالة مرة أخرى وإنقاذها.

25 of 40

Hala's nephew looks at her picture while listening to his mother's stories about her.

ابن شقيقة هالة ينظر إلى صورتها وهو يستمع إلى حكايات والدته عنها.

26 of 40
27 of 40

On the left, an image of Hala age-progressed to 15 years old. On the right,
 a picture of Hala, 8 years old. 

على اليسار صورة هالة وقد قُدّم عمرها إلى 15 عاماً. وعلى اليمين صورة فوتوغرافية لهالة في الثامنة من عمرها.

28 of 40

Hala’s mother sits next to the kiosk where she works everyday selling sweets and toys. In front of the kiosk is where her daughter was kidnapped.

والدة هالة بجوار الكشك حيث تعمل يومياً في بيع الحلويات والألعاب. أمام هذا الكشك اختُطِفت ابنتها.

29 of 40


 

المنوفية، مصر 2018
رقية السيد
العمر 7 سنوات
 
في فترة ما بعد الظهر، قام جد رقية بإعطائها المال كمكافأة لحفظها ثلاثة أجزاء من القرآن. لكن رقية اختفت بعد أن خرجت لشراء الحلويات على بعد خطوات قليلة من منزلها.
 
30 of 40
31 of 40

On the right, Manal, Ruqayya's mother, stands on the street where 
Ruqayya used to play with her friends. On the left, Ruqayya’s headband.

على اليمين، تقف منال، والدة رقية، في الشارع الذي كانت تلعب فيه رقية مع صديقاتها. وعلى اليسار طوق شعر رقية.

32 of 40

Ruqayya's bed. She used to sleep right next to her grandmother.

.سرير رقية حيث اعتادت أن تنام بجوار جدتها

33 of 40

A picture of Ruqayyah, age 2, and her siblings Aya, age 6, and Abdo, age 10. 

صورة لرقية بعمر السنتين، وإخوتها آية 6 سنوات، وعبده 10 سنوات.

34 of 40


 

تزامن اختفاء رقية مع اختفاء متسولة تدعى خفيفة كانت تُرى كثيراً بالقرب من مسكنهم. وبعد خمسة أشهر، ظهر شاهد يدعي أنه رأى رقية وقدّم وصفاً تفصيلياً لها وللخاطفة. بعد تسعة أشهر، تم القبض على الخاطفة، وأثناء التحقيق معها اعترفت باختطاف رقية وبيعها لعائلة أخرى مقابل 294 دولاراً. ومع ذلك، فقد استمرت في تقديم معلومات مضلّلة حول مكان وجود العائلة، وفي النهاية أنكرت أي تورط لها. أفاد العديد من الشهود أنهم رأوا رقية برفقتها، ومع ذلك، أُطلق سراحها بعد مرور 40 يوماً لعدم كفاية الأدلة. وحتى يومنا هذا، لا تزال عائلة رقية تجهل مكان وجودها.

35 of 40

Security Footage Shows Ruqayya Moments Before She Was Kidnapped.

لقطات من كاميرا المراقبة تظهر رقية قبل لحظات من اختطافها.

36 of 40

"Ruqayya is getting older, I’m afraid if I saw her in a street, I wouldn’t know her." Ruqayya’s father.

"رقية بتكبر، خايف لو شفتها في الشارع ما أعرفهاش". والد رقية.

37 of 40
On the left, an image of Ruqayya age-progressed to 11 years old. On the right, a picture of Ruqayya, 7 years old.
 
Tim Widden, a British forensic artist, drew all of the age progression images for Rehab, Hala, and Ruqayya. 
على اليسار صورة تقدم العمر تظهر رقية بعمر 11 سنة. وعلى اليمين صورة فوتوغرافية لرقية بعمر 7 سنوات.
 
قام تيم ويدن، فنان الطب الشرعي البريطاني، برسم جميع صور التقدم العمري لرحاب وهالة ورقية.
 
38 of 40
39 of 40
40 of 40
bio
Lamees Saleh Sharf Eldin
Egypt
Lamees Saleh Sharf Eldin is a documentary photographer and visual storyteller based in Cairo. Lamees started her career amid the January 25th Revolution 2011 to express and document the states of loneliness and identity loss in her country. She was part of the Danish School of Media and Journalism (DMJX) educational program in 2022. With her background in psychology and sociology, what drives her artistic work are ways of visually exposing and narrating social matters in Egypt. 
 
Lamees’s long-term project has been shortlisted for the CAP prize 2023, and earned her a grant from the 2022 Arab Documentary Photography Program.
 
 
لميس صالح شرف الدين
مصر

لميس صالح شرف الدين مصورة وثائقية وراوية قصص بصرية مقيمة في القاهرة. بدأت مسيرتها المهنية أثناء ثورة 25 يناير 2011 لتعبّر عن حالات الوحدة وفقدان الهوية في بلدها وتوثّقها. شاركت في البرنامج التعليمي للمدرسة الدنماركية للإعلام والصحافة (DMJX) في عام 2022. بالإضافة إلى خلفيتها في علم النفس وعلم الاجتماع، فإن ما يدفع عملها الفني هو الكشف والتعبير عن القضايا الاجتماعية في مصر وسردها بصرياً.

أُدرج مشروع لميس طويل الأمد في القائمة القصيرة لجائزة CAP لعام 2023، كما حصل على منحة من برنامج التصوير الفوتوغرافي الوثائقي العربي لعام 2022.

الموقع الإلكتروني
إنستغرام
البريد الإلكتروني

 
Lamees Saleh Sharf Eldin
Egypt
Lamees Saleh Sharf Eldin is a documentary photographer and visual storyteller based in Cairo. Lamees started her career amid the January 25th Revolution 2011 to express and document the states of loneliness and identity loss in her country. She was part of the Danish School of Media and Journalism (DMJX) educational program in 2022. With her background in psychology and sociology, what drives her artistic work are ways of visually exposing and narrating social matters in Egypt. 
 
Lamees’s long-term project has been shortlisted for the CAP prize 2023, and earned her a grant from the 2022 Arab Documentary Photography Program.
 
 
لميس صالح شرف الدين
مصر

لميس صالح شرف الدين مصورة وثائقية وراوية قصص بصرية مقيمة في القاهرة. بدأت مسيرتها المهنية أثناء ثورة 25 يناير 2011 لتعبّر عن حالات الوحدة وفقدان الهوية في بلدها وتوثّقها. شاركت في البرنامج التعليمي للمدرسة الدنماركية للإعلام والصحافة (DMJX) في عام 2022. بالإضافة إلى خلفيتها في علم النفس وعلم الاجتماع، فإن ما يدفع عملها الفني هو الكشف والتعبير عن القضايا الاجتماعية في مصر وسردها بصرياً.

أُدرج مشروع لميس طويل الأمد في القائمة القصيرة لجائزة CAP لعام 2023، كما حصل على منحة من برنامج التصوير الفوتوغرافي الوثائقي العربي لعام 2022.

الموقع الإلكتروني
إنستغرام
البريد الإلكتروني

 
bio
About the ADPP

The Arab Documentary Photography Program (ADPP) is an initiative that provides support and mentorship to photographers from across the Arab region. The Arab Fund for Arts and Culture in partnership with Magnum Foundation and the Prince Claus Fund established the ADPP to stimulate compelling work by Arab Photographers working across a range of experimental styles of storytelling.
ADPP عن

برنامج التصوير الفوتوغرافي الوثائقي العربي هو مبادرة تقدّم الدعم المالي والتقني للمصورين من المنطقة العربية. أطلق البرنامج الصنودوق العربي للثقافة والفنون بالشراكة مع مؤسسة ماغنوم وصندوق الأمير كلاوس بهدف تشجيع الأعمال الجريئة للمصورين العرب الذين يعملون في مختلف أشكال التجريب في السرد.
About the ADPP

The Arab Documentary Photography Program (ADPP) is an initiative that provides support and mentorship to photographers from across the Arab region. The Arab Fund for Arts and Culture in partnership with Magnum Foundation and the Prince Claus Fund established the ADPP to stimulate compelling work by Arab Photographers working across a range of experimental styles of storytelling.
Program Advisors

  
Partnering Institutions
ADPP عن

برنامج التصوير الفوتوغرافي الوثائقي العربي هو مبادرة تقدّم الدعم المالي والتقني للمصورين من المنطقة العربية. أطلق البرنامج الصنودوق العربي للثقافة والفنون بالشراكة مع مؤسسة ماغنوم وصندوق الأمير كلاوس بهدف تشجيع الأعمال الجريئة للمصورين العرب الذين يعملون في مختلف أشكال التجريب في السرد.
مستشارو البرنامج

 

  
المؤسسات الشريكة